تاريخ التسجيل : 14/09/2014العمر : 32 عدد المساهمات : 1870 نقآطي~ : 18221السٌّمعَة : 24
موضوع: أساطير قديمة لازال لها تأثير على البشر الخميس سبتمبر 17, 2015 3:29 pm
الكلب المختنق
أصل هذه الأسطورة هي مدينة سيدني في استراليا، وهي قصة غريبة عن كلب من نوع ”دوبرمان“ يتركه مُلاكه في المنزل لغرض الحراسة. في احدى الليالي، عاد الزوجان إلى منزلهما فوجدا كلبهما يختنق في غرفة المعيشة، أغمي على الرجل من شدة الفزع لكن المرأة قامت بالتصرف واتصلت بالعيادة البيطرية وأخذت الكلب فورا هناك.
عادت المرأة إلى المنزل لكي تطمئن على زوجها لكنها تفاجأت بالطبيب البيطري يتصل بالمنزل ويصرخ بطريقة هستيرية ليخبرها أن عليهما مغادرة المنزل فورا، قام الزوجان بمغادرته دون التفكير في السبب.
بعد خروجهما وجدا العديد من رجال الشرطة في انتظارهما. فقاما بالسؤال عن سبب كل تلك الجلبة، أخبرهما رجال الشرطة بأن الكلب كان يختنق بسبب ابتلاعه لأصبع بشري، وقد يكون صاحب الأصبع سارق لا يزال متواجدا في المنزل. عندما صعد رجال الشرطة وجدوا مالك المنزل السابق مغمىً عليه في غرفة النوم.
انتحار الصديق الحميم
تعرف هذه القصة أيضا بـ ”موت الصديق الحميم،“ لهذه الحكاية العديد من التفاسير، لكنها اعتبرت كتحذير عام للفتيات كي لا يبتعدن عن المنزل الآمن.
تأخذنا نسختنا إلى باريس حوالي سنة 1960، حيث كانت فتاة برفقة صديقها الحميم (كانا طابان في الجامعة) جالسان في سيارة الشاب بقرب غابة ”رامبوييه Rambouillet“ فخرج الشاب ليستنشق بعض الهواء وتدخين سيجارة وبقيت الفتاة في السيارة الآمنة.
بعد الإنتظار لمدة 5 دقائق، خرجت الفتاة من السيارة للبحث عن صديقها، فجأة رأت رجلا في الظلال فهرعت مسرعة إلى السيارة من جديد، وسمعت الفتاة صريرا خفيفا فهمت بتشغيل محرك السيارة، إلا أنها اكتشفت أن أحدهم قام بربط مؤخرتها إلى شجرة قريبة، حاولت الفتاة دعس دواسة الوقود بقوة مرارا وتكرارا إلا أنها لم تستطع تحريك السيارة، ثم سمعت صرخة قوية فخرجت لتجد صديقها يتدلى من حبل أعلى الشجرة، لتكتشف أن الصرير الذي سمعته كان صوت حذائه وهو يمشي فوق السيارة ليصل إلى الشجرة ويقوم بشنق نفسه.
المرأة ذات الفم المقصوص
أصل هذه الأسطورة هي مدينة سيدني في استراليا، وهي قصة غريبة عن كلب من نوع ”دوبرمان“ يتركه مُلاكه في المنزل لغرض الحراسة. في احدى الليالي، عاد الزوجان إلى منزلهما فوجدا كلبهما يختنق في غرفة المعيشة، أغمي على الرجل من شدة الفزع لكن المرأة قامت بالتصرف واتصلت بالعيادة البيطرية وأخذت الكلب فورا هناك.
عادت المرأة إلى المنزل لكي تطمئن على زوجها لكنها تفاجأت بالطبيب البيطري يتصل بالمنزل ويصرخ بطريقة هستيرية ليخبرها أن عليهما مغادرة المنزل فورا، قام الزوجان بمغادرته دون التفكير في السبب.
بعد خروجهما وجدا العديد من رجال الشرطة في انتظارهما. فقاما بالسؤال عن سبب كل تلك الجلبة، أخبرهما رجال الشرطة بأن الكلب كان يختنق بسبب ابتلاعه لأصبع بشري، وقد يكون صاحب الأصبع سارق لا يزال متواجدا في المنزل. عندما صعد رجال الشرطة وجدوا مالك المنزل السابق مغمىً عليه في غرفة النوم.
انتحار الصديق الحميم
زوجان في السيارة
تعرف هذه القصة أيضا بـ ”موت الصديق الحميم،“ لهذه الحكاية العديد من التفاسير، لكنها اعتبرت كتحذير عام للفتيات كي لا يبتعدن عن المنزل الآمن.
تأخذنا نسختنا إلى باريس حوالي سنة 1960، حيث كانت فتاة برفقة صديقها الحميم (كانا طابان في الجامعة) جالسان في سيارة الشاب بقرب غابة ”رامبوييه Rambouillet“ فخرج الشاب ليستنشق بعض الهواء وتدخين سيجارة وبقيت الفتاة في السيارة الآمنة.
بعد الإنتظار لمدة 5 دقائق، خرجت الفتاة من السيارة للبحث عن صديقها، فجأة رأت رجلا في الظلال فهرعت مسرعة إلى السيارة من جديد، وسمعت الفتاة صريرا خفيفا فهمت بتشغيل محرك السيارة، إلا أنها اكتشفت أن أحدهم قام بربط مؤخرتها إلى شجرة قريبة، حاولت الفتاة دعس دواسة الوقود بقوة مرارا وتكرارا إلا أنها لم تستطع تحريك السيارة، ثم سمعت صرخة قوية فخرجت لتجد صديقها يتدلى من حبل أعلى الشجرة، لتكتشف أن الصرير الذي سمعته كان صوت حذائه وهو يمشي فوق السيارة ليصل إلى الشجرة ويقوم بشنق نفسه.
3المرأة ذات الفم المقصوص
بكاء الطفل
طفل صغير، اساطير
وفقا لهذه الأسطورة، كان زوجان يقودان سيارتهما مع طفلهما الصغير عائدان للمنزل، كان المطر يتساقط بغزارة، فوجد الزوجان نفسيهما يقودان وسط جسر تكاد تغمره المياه، استمرا في القيادة إلى أن غمرت المياه سيارتهما، فخرج الرجل طلبا للمساعدة ولحقت به زوجته تاركين إبنهما وحيدا، سمعت الزوجة صوت بكاء ابنها فاستدارت لتجد المياه قد حملته بعيدا.
يقول الناس أنك إذا ذهبت إلى ذلك الجسر سيكون بامكانك سماع بكاء الطفل مستمرا (موقع الجسر لا يزال جهولا، والعديد من الناس ينسبون الحكاية إلى أماكن عديدة)
الموت الأبيض
فتاة صغيرة
إنها عبارة عن حكاية فتاة صغيرة من اسكتلندا، كانت تكره الحياة لدرجة أنها أرادت أن تمحوَ أي أثر حي لها، فقررت في النهاية أن تضع حدا لحياتها، بعد مدة قصيرة اكتشفت عائلتها سبب اتحارها وعرفوا حقيقة حكايتها.
في منعطف سيء للأحداث، مات كل فرد من أفراد عائلتها أياما قليلة بعد اكتشافهم لحقيقة قصتها، ووجدت جميع أطرافهم محطمة. تقول الأسطورة أنك إذا عرفت حكايتها ”الموت الأبيض“ ياتي شبح الفتاة ويجدك ويتعقبك، ثم يقوم بطرق باب منزلك بدقات تزيد قوتها في كل مرة إلى ان تفتح الباب، فتقوم بقتلك خوفا منها أنك ستنشر حكايتها للعالم، هدفها الأول هو منع الأشخاص من العلم بوجودها.
هبة الكون
تاريخ التسجيل : 15/09/2014العمر : 26 عدد المساهمات : 343 نقآطي~ : 15475السٌّمعَة : 2
موضوع: رد: أساطير قديمة لازال لها تأثير على البشر الإثنين سبتمبر 21, 2015 5:27 pm