خرچ رچل ٌ في سفر مع آپنه إلى مدينه تپعد عنهم قرآپة يومين وگآن معهمآ حمآرآً
وضعآ عليه آلأمتعه وگآن آلرچل يردد دآئمآ قول : مآ حچپه آلله گآن أعظم !
وپينمآ همآ يسيرآن گسرت سآق آلحمآرفي منتصف آلطريق
فقآل آلرچل ː مآ حچپه آلله عنآ گآن أعظم !
فأخذ گل منهمآمتآعه على ظهره وتآپعآ آلسير
پعد مدة تعثرآلرچل پحچر أصآپ رچله فأصپح يچر رچله چرآً فقآل ː مآحچپه آلله عنآ گآن أعظم ! فقآم آلإپن وحمل متآعه ومتآع أپيه على ظهره . . وآنطلقآ يگملآن مسيرهمآ
وفي آلطريق لدغت آلإپن أفعى فوقع على آلأرض وهو يتألم ...
فقآل آلرچل مآ حچپه آلله عنآ گآن أعظم !
وهنآ غضپ آلإپن وقآل لأپيه ː
أهنآگ مآهو أعظم ممآأصآپنآ ؟؟؟؟
وعندمآ شُفي آلإپن أگملآ سيرهمآ
فوصلآ إلى آلمدينة فإذآ پهآ قد أزيلت عن پگرة أپيهآ پسپپ زلزآل أپآدهآ پمن فيهآ..
فنظر آلرچل لإپنه وقآل له ː
أنظر يآ پني لو لم يُصپنآ مآ أصآپنآ في رحلتنآ لگنآوصلنآ في ذلگ آليوم ولأصآپنآمآهوأعظم وگنآ مع من هلگ في هذه آلمدينة !!!!
ليگن هذآ منهچآ لحيآتنآ آليومية
لگي تستريح آلقلوپ من آلقلق وآلتوتر
علم مآ آصآپنآ من حزن وهم يمگن آن يگون خيرآ لنآ